På Facebook kan man, som bekant, gå med i olika intressegrupper. Det kan handla om musik, festivaler, kaffedrickande, glädjen över att Olle Ljungström får en hyllningsplatta, Greenpeace och allt annat mellan himmel och jord. En del är nog så seriöst annat bara hittepå och påskoj. Själv tänkte jag joina en arabisk feministgrupp, som en solidaritetsgrej, typ. Men jag ville ju gärna veta vad den handlade om:
خلق وتطوير ساحة النقاش هذه. وفيما يلي تعريف عن جمعية السوار
"السوار" هي حركة نسوية عربية تناضل ضد كافة أشكال
القمع، وتجلياته على المستوى البطريركي والإقتصادي والقومي والإثني. فتحرير المجتمع، وبالذات الفئات المهمشة والمستضعفة فيه، يستوجب محاربة كافة أشكال الإستغلال هذه، مجتمعة وكلا على حدة. تؤمن السوار بأن "النسوية" هي حركة سياسية - اجتماعية ثورية، تسعى لتغيير علاقات القوة والهيمنة السائدة في المجتمع. فالتحليل النسوي يحاول تعرية أشكال الإستغلال، وفهم التقاطعات المركبة بين هذه الأشكال في جميع النواحي المجتمعية وعلى كافة الأصعدة.
على الصعيد البطريركي، نرى أن مظاهر كالعنف ضد النساء والأطفال، وبالذات الإعتداءات الجنسية، هي صورة من صور التسلط الذكوري في المجتمع، لتحقيق الإحساس بالقوة والتسلط، وليس لاشباع الرغبة الجنسية. إن الإعتداءات الجنسية ظاهرة إجتماعية ضحيتها النساء والأطفال لاستضعافهم اجتماعياً، وأي واحدة قد تتعرض لها، لأن الوحيد الذي بإمكانه منع حدوثها هو المعتدي. إن الإعتداء الجنسي أزمة نختص في علاجها. لا نرى في ضحيتها إنسانة مريضة يجب شفاؤها أو تغيير تصرفاتها، بل نرى في الدعم والتفهم الأساس لخروجها من الأزمة. إن السرية هامة جداً لضحية الإعتداء الجنسي، جراء الظروف الإجتماعية غير الداعمة في مجتمعنا، لذا نمتنع عن إعطاء معلومات شخصية عنها لاية جهة كانت.
على الصعيد القومي، ترى السوار أن للنساء الفلسطينيات خصوصية يجب التعامل معها، وأن نضالنا لا بد وأن ينطلق من انتمائنا القومي. إلا أن هذا الإنتماء يتطلب معاينة نقدية للمفهوم الجوهري واللاتاريخي للقومية، والذي يغيّب علاقات القوة على المستوى الطبقي والنوع-اجتماعي داخل المجموعة القومية. كما ويتجاهل أن ثقافة المجموعة القومية هي محصلة علاقات القوة التاريخية التي أنتجتها.
Så jag gick med i en annan grupp istället - Heck Yes I'm a Feminist. Lite på skoj.
Mycket på allvar.
(Kommer FRA-hantlangarna och tar mig nu, eller? När jag skrivit på arabiska och allt? ;-)
Prenumerera på:
Kommentarer till inlägget (Atom)
Inga kommentarer:
Skicka en kommentar